في يوم من الأيام حين تشعر أن لي الناس من حولك أنياب وتراء الجميع ينظر لحالك بامتهان كيف تشعر ألا تشعر بأنك مستحقر ومهان وكأنك فتات إنسان ما هذا بمنام بل واقعً غدار كل ما أردته هو الحساس بالأمان فا هل من منال أم أن هاذ محال
انا لست بصوره ولست بتمثال
بل انا انسان... يمشي بكيان
حاصرتني الالم وتجمعت في قلبي الاحزان وضننت انه لامحال
من الفرار...
فابدت بكتابت الاامي واحزاني
بقلمي الذي لطالماء ساندني
فهاذه ليست نهايتي..
واريد اضافت انا ماكتبه ليس بخيال
بل عن شياً حصل لي او شياً سمعت به
وارجو ان تستفيد منها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق